Oleh : Syaiful Waliyadin جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه رضي الله عنهم وسألهم مبتدئًا بأبي بكر الصديق: ماذا تحب من الدنيا؟ فقال أبو بكر رضي الله عنه: أحب من الدنيا ثلاثًا: الجلوس بين يديك، والنظر إليك، وإنفاق مالي عليك. وأنت يا عمر؟ قال عمر: أحب ثلاثًا: أمر بالمعروف ولو كان سرًّا، ونهي عن المنكر ولو كان جهرًا، وقول الحق ولو كان مرًّا. وأنت يا عثمان؟ قال عثمان: أحب ثلاثًا: إطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصَّلاة بالليل والناس نيام. وأنت يا علي؟ قال علي: أحب ثلاثًا: إكرام الضيف، والصوم بالصيف، وضرب العدوِّ بالسيف، ثم سأل أبا ذر الغفاري: وأنت يا أبا ذر: ماذا تحب في الدنيا؟ قال أبو ذر: أحب في الدنيا ثلاثًا: الجوع، والمرض، والموت، فقال له ذاكرًا صلى الله عليه وسلم: ولم؟ فقال أبو ذر: أحبُّ الجوع؛ ليرقَّ قلبي، وأحب المرض؛ ليخف ذنبي، وأحب الموت؛ لألقى ربي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: حُبِّب إلى من دنياكم ثلاث: الطِّيب، والنساء، وجُعلت قرة عيني في الصلاة، وحينئذ تنزل جبريل عليه السلام وأقرأهم السلام وقال: وأنا أحب من دنياكم ثلاثًا: تبليغ الرسالة؛ وأداء الأمانة؛ وحب المساكين؛ ث...
Syaiful Waliyadin – 5 Januari 2022 Assalamuaaikum Warahmatullah Wabarokatuh Ditulisan kali ini, saya ingin berbagi sedikit pengetahuan mengenai bacaan tahiyat dalam tasyahud sholat yang mana hal ini juga baru saya ketahui belum lama ini, setelah membaca salah satu buku yang ditulis oleh Syekh Sulaiman bin Muhammad bin Umar al Bujairimi al Syafii atau lebih dikenal dengan nama Imam Bujairimi. Buku ini berjudul Hasyiyah Bujairimi ‘Ala Al-Khatib yan terdiri dari 5 jilid. Nah, kisah dibalik bacaan tahiyat sholat ini terdapat dalam jilid ke 4, tepatnya di Kitab Sholat. أن النّبي ﷺ ليلة الإسراء لمّا جاوز سدرة المنتهى غشيته سحابة من نور فيها من الألوان ما شاء الله, فوقف جبريل ولم يسر معه فقال له النبي "(أَتَتْرُكُنِي أَسِيْرُ مُنْفَرِداً)" فقال جبريل "(وَمَا مِنَّا إِلاَّلَهُ مَاقَمٌ مَعْلوْمٌ : الصفات, 164)" . فقال "(سِرْ مَعِيَ وَلَوْ خَطْوَةً) " فسار معه خطوة فكاد أن يحترق من النّور والجلال والهيبة وصغر وذاب حتى صار قدر العصفور, فأشار على النبي ﷺ بأ...